المحترفون الجزائريون ساندوا "الخضر" عبر "تويتر" قبل انطلاق المواجهة

عدم حضور أسماء بعض المحترفين الجزائريين في قائمة الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش المعنية بمباراة أمس أمام بوركينافاسو لأسباب مختلفة، لم يمنعهم من التعبير عن مساندتهم الكبيرة للمنتخب الوطني عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي،

المنتخب الوطني
نشرت : ص. م الأربعاء 20 نوفمبر 2013 11:52

وبالأخص موقع "توتير" الذي يملك فيه العديد منهم حسابات رسمية يتواصلون من خلالها مع محبيهم ومتابعيهم، حيث استغل أغلبهم الساعات الأخيرة التي سبقت المباراة المنتظرة لنشر تغريدات يشجعون من خلالها رفاق سفيان فغولي ويحفزونهم على تقديم أفضل ما لديهم أمام "الخيول".

ڤديورة جعل متابعيه يعيشون أجواء المنتخب من سيدي موسى

وكان ڤديورة الذي غاب عن مواجهة "الخيول" بسبب الإيقاف قد أكد حضوره إلى الجزائر سهرة أول أمس بنشره صورة له في أحد أحياء الجزائر العاصمة، مشيرا إلى أنه فضل التنقل رغم معاناته من الإصابة، وحيث غرد كاتبا: "أنا متواجد هنا في الجزائر، حتى وإن كنت مصابا، إلا أنني حاضر" وعاد متوسط ميدان نادي كريستال بالاس الإنجليزي للنشاط مجددا على حسابه بموقع "تويتر" ظهيرة أمس، حيث أدخل متابعيه كواليس المنتخب الوطني وقام بنشر صورة له داخل مركز "سيدي موسى"، مرفقا إياها بتغريدة كتب فيها: "مباشرة من مركز سيدي موسى، المحاربون في قيلولة قبل 5 ساعات من موعد المباراة".

بلكالام حمل العلم الوطني ووجه كلمات مؤثرة للاعبي "الخضر"

من جانبه، عبر سعيد بلكالام الذي غاب هو الآخر عن مباراة سهرة أمس بسبب الإيقاف عن مساندته "الخضر" بطريقته الخاصة، حيث نشر صورة له بالعاصمة الإنجليزية لندن وهو حامل للعلم الوطني، وعلق عليها قائلا: "1،2،3 تحيا الجزائر، إن شاء الله التأهل" ومع اقتراب موعد المباراة عاد مدافع نادي واتفورد للكتابة مجددا على حسابه، حيث خاطب زملاءه في المنتخب الوطني بكلمات مؤثرة كشف من خلالها ثقته الكبيرة في إمكانياتهم، حيث كتب: "أعلم جيدا أنكم قادرون على تحقيق الهدف، نحن على بعد 90 دقيقة فقط من الفرحة، ثقتي فيكم كبيرة، إلعبوا وأنتم متضامنون وحافظوا على اتحادكم".

غزال عبر عن مساندته اللامحدودة لرفاقه في المنتخب الوطني

وحافظ غزال على طبعه الحماسي وعبر عن دعمه الدائم للمنتخب الوطني، رغم ابتعاده عن صفوف "الخضر" منذ أشهر طويلة، حيث غرد مهاجم لاتينا الذي عاد إلى التهديف مع ناديه مؤخرا كاتبا: "هيا يا جزائر، كلنا مع إخوتنا في المنتخب، 1،2،3 تحيا الجزائر" واستغل هداف سيينا السابق حضور ڤديورة بـ"سيدي موسى" ليطلب منه تبليغ السلام لجميع لاعبي "الخضر"، حيث وجه له تغريدة كتب فيها: "حظ سعيد أخي، بلغ سلامي لجميع إخوتي في المنتخب" ليؤكد له "الدبابة" بعدها أنه سيقوم بذلك، كما هنأه أيضا بالهدف الذي سجله في مرمى باري قبل أيام قليلة.

حارك أبدى اندهاشه من التوافد الجماهيري الكبير على "تشاكر"

بدوره كان فتحي حارك متابعا وفيا لأخبار "الخضر" خلال الساعات القليلة التي سبقت المباراة، حيث وجه تحياته في البداية لبعض رفاقه في المنتخب الذين يتابعون حسابه الرسمي في "تويتر" مثل عيسى ماندي، إسلام سليماني وياسين براهيمي، وكتب في تغريدته الأولى: "أتمنى لكم مباراة جيدة إخوتي" قبل أن يعبر الدولي الجزائري عن إعجابه الكبير بالدعم الجماهيري الذي حظي به لاعبو المنتخب الوطني في مواجهة سهرة أمس، خصوصا وأن الإقبال الجماهيري كان قياسيا، ليغرد مرة ثانية ويكتب: "ملعب تشاكر في البليدة بدأ بالامتلاء منذ الثامنة صباحا، لم يتبق أي مكان، إنه أمر مدهش لا نراه سوى في الجزائر". 

بلايلي تمنى لـ"الخضر" تحقيق التأهل وعبيد توقع فوزهم بهدفين نظيفين

ولم تقتصر رسائل التشجيع التي تلقاها "الخضر" على اللاعبين الذين حملوا قميص منتخب الأكابر فقط، بل بادر أيضا بعض اللاعبين الجزائريين الشباب الذين سبق لهم تمثيل الفئات الشابة للمنتخب الوطني مثل يوسف بلايلي ومهدي عبيد إلى التعبير عن دعمهم للمنتخب الوطني هم أيضا، حيث غرد صانع ألعاب الترجي التونسي ساعات قليلة قبل المباراة كاتبا: "جيبوها يا لولاد إن شاء الله سنتأهل" كما تمنى متوسط ميدان باناثينايكوس اليوناني حظا سعيدا لرفاق القائد مجيد بوقرة، إذ نشر بعض الصورة المتداولة لملعب "تشاكر"، وكتب على حسابه مغردا: "أتمنى فوزا رائعا لـ الخضر اليوم، أتوقع فوز منتخبنا بهدفين دون رد".

---------------

وصلوا إلى الملعب على سا 17:45  

البوركينابيون دخلوا تحت التصفيرات وطراوري رقص مع الشاب توفيق

كانت الساعة تشير إلى الساعة الخامسة والنصف مساء عندما وصل وفد المنتخب البوركينابي إلى ملعب مصطفى تشاكر، وكان ذلك دقائق قليلة من وصول المنتخب الوطني الجزائري إلى الملعب عندما لمحنا وصول الحافلة التي كانت تقل لاعبي منتخب بوركينافسو. وجاء وصول البوركينابي سهلا ودون مشاكل تذكر بالنظر إلى قرب المسافة بين فندق الورود بالبليدة وملعب تشاكر، ولم نسجل أي احتجاج من المنافس أو حدوث مشاكل في الطريق.

الحافلة سارت تحت حراسة مشددة

وجاء وصول الوفد البوركينابي الآمن إلى ملعب مصطفى تشاكر بفضل الترتيبات الأمنية التي وضعت من فندق الورود وفي الطريق المؤدي إلى الملعب، إضافة إلى الحراسة الأمنية المشددة التي رافقت الحافلة منذ انطلاقها إلى غاية وصولها ملعب تشاكر، إذ حرصت "الفاف" على توفير كل الحماية للاعبي منتخب بوركينافاسو بالتنسيق مع الجهات الأمنية حتى لا تكون أمام منافس "الخضر" أعذار، بعدما حاولوا عقب وصولهم إلى الجزائر أن يحدثوا بلبلة واختلاق أكاذيب لا أساس لها من الصحة بالحديث عن مضايقات تلقوها من أنصار المنتخب الوطني في المطار وأمام فندق الورود.

دخلوا من المدخل الخلفي دقائق بعد "الخضر"

وتوقفت الحافلة عند الباب الخلفي لمدرجات ملعب مصطفى تشاكر، أين نزل اللاعبون والطاقم الفني البوركينابي وتوجهوا مباشرة إلى غرف حفظ الملابس، بعدما تجنبوا الدخول بالحافلة مباشرة إلى أرضية الميدان بنحو عشر دقائق من دخول رفقاء تايدر أرضية الميدان، وقد فضل البوركينابيون تفادي ضغط أنصار "الخضر" الذين كانوا منفعلين بدخول اللاعبين الجزائريين إلى أرضية الميدان، وهو ما جعل بوت يفضل التوجه إلى غرف حفظ الملابس مباشرة دون المرور على أرضية الميدان.

17:45  دخلوا أرضية الميدان تحت التصفيرات 

وكانت الساعة تشير إلى نحو الساعة السادسة إلا ربع عندما خرج رفقاء كابوري من غرف حفظ الملابس وتوجهوا إلى أرضية الميدان للتعود على أجواء الملعب وامتصاص الضغط الموجود بالمدرجات، والتعود على المناخ وأرضية الميدان دقائق قليلة من عودة أشبال وحيد حليلوزيش إلى غرف حفظ الملابس، وكان في استقبال رفقاء كابوري موجة من التصفيرات من أنصار المنتخب الوطني الذين حاولوا الضغط بطريقتهم الخاصة على لاعبي بوركينافسو دون مشاكل أو انزلاقات، واكتفوا بتصفيرات مكثفة وأهازيج لنصرة منتخبهم.

الشاب توفيق رحّب بهم بمكبّر الصوت

ووجد البوركينابيون استقبالا مميزا من الجزائريين قاده الشاب توفيق الذي كان في أرضية الميدان لتنشيط المباراة وبعث الحماس في أنصار "الخضر" بسبب برودة الطقس الشديد والأمطار التي كانت تتساقط على مدينة الورود، وقد توجه الشاب توفيق مباشرة إلى لاعبي منتخب بوركينافسو عن طريق مبكر الصوت وردد عبارة "مرحبا بكم في الجزائر" وسط تصفيرات الجمهور الجزائري، وهو ما استحسنه البوركينابيون.

أعجبوا بالأجواء وصوّروا المدرجات بالهواتف النقالة

وحاول الوفد البوركينابي البقاء هادئا أمام الضغط الذي كان مفروضا عليهم في المدرجات، من خلال الإبتسام مع الشاب توفيق الذي كان يحاول بين الحين والآخر أن يمازحم ويؤثر عليهم معنويا، من خلال توعدهم بالهزيمة وبعث الحماس في الجمهور الجزائري، وأبدى رفقاء باكاري كوني إعجابهم بالحماس الذي صنعه جمهور ملعب تشاكر والرايات الوطنية التي غطتهم، وجعلهم ذلك يقومون بتصوير تلك الأجواء الرائعة  مطولا عن طريق هواتفهم النقالة وكانوا يتبادلون أطراف الحديث مع بعضهم البعض حول الحماس الذي يعيشونه.

شقيق طراوري الأصغر رقص مع توفيق

وحاول الشاب توفيق استفزاز اللاعبين البوركينابيين بطريقته الخاصة بترديد أغاني المنتخب الوطني، والتي وجدت استجابة من الشقيق الأصغر للاعب طراوري الذي رقص مع توفيق على وقع تلك الأغاني على الطريقة الإفريقية، وهو ما جعل بقية اللاعبين يأخذون صورا لهما ويضحكون على تلك اللقطة، في وقت استمر التصفير الشديد في المدرجات.

البوركينابيون لم يحيّوا أنصارهم

وعاد لاعبو بوركينافاسو إلى غرف حفظ الملابس للتحضير للمباراة مباشرة حتى أنهم لم يتجهوا إلى أنصارهم الذين حضروا إلى ملعب تشاكر بأعداد قليلة، وهو ما يطرح علامة استفهام عن تجاهلهم أنصارهم على غير العادة، وقد يكون سببه الإرتباك الذي حدث بين صفوف المنافس نتيجة الضغط الذي صادفهم في ملعب تشاكر.

------

مناصر أصيب بـ "الملاريا" يلهب مدرجات "تشاكر"

تفاعل جمهور الفريق الوطني أمس مع أحد أنصار "الخضر" الذي كان مصابا بداء "الملاريا" إثر تنقله إلى بوركينافاسو لمتابعة مباراة الذهاب، حيث ألقى هذا المناصر كلمة حماسية لجمهور "الخضر" وضاعف من حماس الجماهير التي صنعت أجواء منقطعة النظير أثارت اهتمام وحيرة الوفد البوركينابي سواء الرسمي أو الرياضي.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أغنية "يا المصري" أعادت للجمهور روح أم درمان

قام القائمون على ملعب "تشاكر" أمس ببث أغاني المنتخب الوطني التي رافقت مسيرة أشبال سعدان سنة 2009، حيث ذكرت الجميع بروح أم درمان بدليل تفاعل الجماهير الجزائرية بقوة مع هذه الأغاني، خاصة وأن الأغاني الجديدة لم تنتشر بسرعة في الآونة الأخيرة، وصنعت أغنية "يا المصري" الحدث ساعتين قبل بداية اللقاء، إذ رقص على أنغامها كل من كان في مدرجات الملعب.

------------

أطلق فيديو لإعلان مساندته تحت شعار "َ1.2.3 فيفا لالجيري"

سفير بريطانيا في الجزائر ينبهر بالأجواء ويدعم "الخضر" قبل اللقاء

تعتبر الأجواء التي تصنعها الجماهير الجزائرية استثنائية بالتأكيد، فهذا الأمر لا نجده سوى في بلادنا فقط، خصوصا وأن كل من يحضر إلى الوطن يتفاجأ بالأجواء التي يصنعها المناصرون قبل أيام عديدة من موعد أي مواجهة مهمة، وهو ما حصل طيلة الأيام الماضية التي سبقت المواجهة أمام بوركينافاسو، ليعبر سفير دولة بريطانيا العظمى في الجزائر عن دهشته من الأجواء التي تعيشها البلاد خلال هذه الأيام، علما أنه سبق وأن غرد في الأيام القليلة الماضية عبر حسابه في الموقع الاجتماعي "تويتر" كاشفا حينها عن اندهاشه من الأجواء التي تعيشها الجزائر هذه الأيام بسبب مباراة في تصفيات المونديال.

أصر على نشر فيديو يساند فيه "الخضر" داخل السفارة

وعاشت السفارة البريطانية في الجزائر أجواء مماثلة لما عاشته البلاد في الأيام الأخيرة، حيث أظهر كل عمال وموظفي السفارة دعمهم للمنتخب الوطني، بداية بالسفير مارتين روبر، والذي أبدى اندهاشه من هذه الأجواء، حيث أصر السفير البريطاني على نشر فيديو فيه إعلان لمساندة المنتخب الوطني، ظهر فيه رفقة بقية الموظفين وهم يشجعون "الخضر" بعبارات "وان تو ثري فيفا لالجيري"، وحتى إن كانت الكرة الإنجليزية معروفة بالجماهير العاشقة كثيرا لأنديتها ومنتخبها، إلا أن سفير بريطانيا انبهر بشدة بما وجده في الجزائر، وتأكد جليا بأن كرة القدم تعني الكثير بالنسبة لـ الجزائريين، والذين يتنفسون على وقعها، إذ عاشت البلاد أجواء استثنائية قبل مباراة بوركينافاسو.

الأرضية لم تتأثر بالأمطار والجميع أثنى عليها

أثنى كل من كان حاضرا صباح أمس، في مدرجات ملعب مصطفى تشاكر على حالة الأرضية التي لم تتأثر تماما بالأمطار الغزيرة التي تهاطلت على الميدان منذ نهاية الأسبوع الماضي وإلى غاية صبيحة أمس. وقد أثنى الجمهور وممثلو وسائل الإعلام والرّسميين على العمل الكبير الذي قام به المهندس الذي أخذ على عاتقه تحسين حالة الأرضية.

الجمهور أعاب عدم بث مباريات في الشّاشة العملاقة

برغم تواجد شاشة عملاقة كبيرة في مدرجات مصطفى تشاكر بالبليدة، إلا أن المشرفين على الملعب لم يستغلوها كما ينبغي من أجل كسر الرتابة والملل لدى الجمهور الحاضر في المدّرجات، وقد عاتب الجمهور الجزائري الكبير المسؤولين على الملعب عدم بث مباريات للمنتخب الوطني أو مباريات تاريخية لـ"الخضر" أو حتى مباراة الذّهاب في "واڤادوڤو" من أجل إدخال الجمهور مبكرا في أجواء المباراة واستغلالها في أمور إيجابية.

حضور العنصر النّسوي في تشاكر

في الوقت الذي كان يتخيل الكثيرون أن مباراة أمس بين الجزائر وبوركينافاسو ستكون حكرا على عنصر الرجال فقط ممن تمكنوا من الحصول على تذاكر المباراة، غير أن العنصر النّسوي كان حاضرا على غير العادة وشكّل حضورا مميزا في المدرجات المغطات التي قدّمت تذاكرها من قبل ممولي المنتخب الوطني.

مدرج كامل لأنصار بوركينافاسو

خصصت إدارة ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة مكانا خاصا بأنصار منتخب بوركينافاسو، وكان ذلك على يمين منصة الصّحفيين، حيث تركت مدرجا كاملا فارغا من أجل استيعابهم، رغم أن عددهم لم يتجاوز 50 مناصرا ولكن من أجل حمايتهم وأمنهم فقد خصصت لهم مدرجا كاملا.

50 مناصر بوركينابيا في المدرجات 

حضر حوالي 50 مناصرا بوركينابيا مباراة منتخب بلادهم أمام "الخضر" من مدرجات ملعب مصطفى تشاكر، إذ علمنا أن بعض المناصرين البوركينابيين من الطلبة الذين يدرسون في الجامعات الجزائرية، فيما تنقلت مجموعة أخرى من وڤادوڤو إلى الجزائر خصيصا من أجل تشجيع منتخب بلادهم من مدرجات الملعب.

أحيطوا بحراسة مشدّدة  

وقد خصّص المنظمون مدرجات خاصة بالجمهور البوركينابي على يمين المنصة الشرفية، كما أحيط أنصار "الخيول" بحراسة أمنية مشدّدة وشاهدوا المباراة في ظروف ملائمة جدا، ولم يتعرّضوا إلى أي مضايقات عندما دخلوا إلى الملعب.

بكاري كوني يعود أساسيا 

سجل لاعب ليون الفرنسي بكاري كوني عودته إلى التشكيلة الأساسية لمنتخب بوركينا فاسو بعدما غادر الملعب في مباراة الذهاب في الدقائق الأولى بسبب الإصابة، وقد تمكن اللاعب من استرجاع عافيته في الوقت المناسب ولم يتأخر بول بوت في الدفع به منذ البداية في لقاء الإياب أمس. 

تجارب عديدة للنّشيد الوطني و" بروفا" من الأنصار

بين الحين والآخر كانت تحاول إدارة ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة إجراء تجارب على نشيد الجزائر الرّسمي، لضمان إطلاقه في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة، غير أنه في كل مرة تجرى هذه التّجارب إلا ويتفاعل الجمهور الجزائري ويقف مصطفا لرفع الأعلام الوطنية، وكأننا نشاهد في " بروفا" للطريقة التي سيتعامل فيها الجمهور مع النّشيد الوطني.

كلمات دلالية :  المنتخب الوطني

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال