وهو الأمر الذي أثار جدلا واسعا في محيط النادي، خاصة أن الطرفين يعتبران من رجال النفوذ في الإمارة، ولم تذكر نفس الصحيفة الأسباب الرئيسية التي دفعت إلى تدهور العلاقة، في الوقت الذي تنبأت فيه بعض وسائل الإعلام بحدوث مشاكل كثيرة في بيت النادي مستقبلا، يأتي هذا في ظل الانشقاقات الكثيرة الموجودة في فريق موناكو.
الإعلام الفرنسي يتنبأ بحدوث مشاكل كثيرة في النادي مستقبلا
وفي نفس السياق، كشفت عدة وسائل إعلامية الفرنسية أن موناكو سيتعرض لمشاكل كثيرة في القريب العاجل، وذلك في ظل الانشقاقات الكثيرة الموجودة بين المدرب كلاوديو رانييري وكامبوس المدير الرياضي، الذي لن يبقى في نادي "الإمارة" بعد نهاية الموسم الحالي، في الوقت الذي كشفت فيه بعض التقارير أن ريبولوفليف رئيس النادي قد يهدد بالرحيل بسبب المشاكل الكثيرة التي تعرض لها من السلطات العليا لـ إمارة موناكو.
رحيل ريبولوفليف سيكون ضربة موجعة
ويرى أكثر المتتبعين والمختصين في شؤون الكرة الفرنسية أن رحيل ريبولوفليف عن محيط نادي موناكو سيكون بمثابة الضربة الموجعة للفريق، خاصة أن له الفضل الكبير في تواجد النادي ضمن فرق المقدمة بعد الانتدابات النوعية التي قام بها بداية الموسم، فضلا على توفيره كامل الإمكانيات المادية للاعبين الذي أبدوا راحتهم في النادي الفرنسي، الذي صعد حديثا إلى الدرجة الأولى وأضحى ينافس أكبر الأندية، على غرار باريس سان جرمان وأولمبيك مرسيليا، بفضل ثلة من اللاعبين الذي يملكون تجربة واسعة على المستوى الأوروبي.
كلمات دلالية :
موناكو