"المولودية ماراهيش تقنّع والربحة أمام بلوزداد ستنفع"

بالرغم من الفوز الذي حققته مولودية الجزائر أمام نظيرتها الوهرانية أول أمس بثنائية دون مقابل في ملعب بولوغين، إلا أنّ المردود المقدّم من طرف أشبال بوعلي لم يكن مقنعا،

مولودية الجزائر
نشرت : بلال ڤ. الاثنين 10 فبراير 2014 00:00

إذ أنّ التشكيلة العاصمية لم تلعب مباراة كبيرة واكتفت في جل فترات اللعب بالتسديد من خارج المنطقة، خاصة في الشوط الأول الذي صنع فيه الفريق العاصمي فرصة أو فرصتين فقط سانحتين، كما اعتمد على الكرات الثابتة بدليل أنّ الهدف الوحيد المسجل في هذه المرحلة جاء من مخالفة مباشرة من حشود وخطأ فادح من حارس"الحمراوة" الذي أفلتت الكرة من بين يديه.

الدفاع ارتكب أخطاء كثيرة وبوعلي سارع إلى تدعيمه بـ بلعيد 

وبعد توقيع الهدف الثاني من طرف بوڤش بعدما نفّذ حشود بسرعة المخالفة وكان ذكيا في مباغتة كل الدفاع الوهراني، تراجع مستوى "العميد" بشكل رهيب وفسح العاصميون المجال أمام الزوار للسيطرة بالطول والعرض على اللقاء وتكرّرت الهفوات الدفاعية التي كادت تكلّف تشكيلة "العميد" ثمنا غاليا، الأمر الذي جعل بوعلي يسارع إلى تعزيز الدفاع بمدافع خامس هو بلعيد مكان المهاجم جاليت حتى يساعد زملاءه في تحصين الخط الخلفي.

"الحمراوة" ضيّعوا أربعة أهداف على الأقل

ولحسن حظ مولودية الجزائر أنّ الحارس جميلي كان في يومه وأنقذ مرماه من هدفين في الشوط الثاني، أضف إلى ذلك أنّ مهاجمي "الحمراوة" ضيّعوا "العجب" وغابت عنهم الفعالية بدليل أنهم ضيّعوا على الأقل أربعة أهداف عن طريق عمران، هشام شريف والبديلين عمري شاذلي وبن يطو وجها لوجه مع جميلي، ولو كان مهاجمو الفريق الزائر أكثر تركيزا وفعالية لكانت النتيجة النهائية مغايرة تماما.

"لافاتسا" و"ديبي" لم يُظهرا أشياء كثيرة 

من جهة ثانية لم يُظهر "لافاتسا" و"ديبي" أشياء كثيرة في هذا اللقاء الذي دخله "لافاتسا" أساسيا قبل أن يعوّضه "ديبي" في (د60)، وإذا كان المهاجم الكيني "لافاتسا" الذي لعب في منصب صانع لعب وراء المهاجمين قد تحرّك قليلا وترك الانطباع بأنه سيكون أفضل في المباريات المقبلة، فإن "ديبي" لم يضف أي شيء للهجوم في نصف الساعة الأخير وضيّع عدة كرات وتبّين أنه لم يتأقلم مع طريقة لعب التشكيلة، لكن الأكيد أن هذا الثنائي لم يقدّم ما هو منتظر منه عندما استقدمته الإدارة في "الميركاتو" لإعطاء الإضافة إلى الهجوم.  

الفوز على بلوزداد لن يتحقق بهذه الطريقة

وتبقى تشكيلة "العميد" مطالبة برد فعل أقوى في المباريات المقبلة التي ستكون مصيرية وحاسمة إذا أرادت تحقيق أهدافها، لأنّ النقائص كانت كثيرة أمام "الحمراوة" وليس بهذه الطريقة تحقّق المولودية الفوز في ملعب 20 أوت أمام البلوزداديين، بالرغم من أنّ المباريات لا تتشابه و"داربي" بلوزداد سيُلعب في ظروف مختلفة ومعطيات غير تلك التي ميّزت لقاء مولودية وهران وقد يكون فيها رد أشبال بوعلي أفضل لأنهم يعرفون جيدا أنّ الفوز بهذا "الداربي" سينفع كثيرا التشكيلة من كل النواحي قبل لقاء الكأس أمام حجوط و"الداربي" الثاني أمام اتحاد العاصمة.

يحيى شريف: "الفوز على الحمراوة حرّرنا ولا نخشى بلوزداد في ملعب 20 أوت"

"نريد أن نسعد الشناوة قبل مواجهة حجوط" 

ماذا تقول عن الفوز الذي حققه فريقك اليوم أمام مولودية وهران (الحوار أجري بعد المباراة)؟ 

أظن أنّ فريقي يستحق الفوز في هذه المباراة بالنظر إلى الجهود الجبارة التي قمنا بها، كما أن المهمة لم تكن سهلة أمام "الحمراوة" الذين شكّلوا صعوبات كثيرة خاصة في الشوط الثاني، ومهما يكن فإنّ هذا الفوز جاء في وقته وسيرفع معنوياتنا.

بعد تسجيل الهدف الثاني تراجعتم كليا إلى الوراء ومولودية وهران ضيّعت عدة أهداف محقّقة، ما تفسيرك؟    

كما ذكرت لك المهمة كانت معقدّة أمام منافس كان يبحث عن نتيجة إيجابية لكي يتدارك خسارته في ميدانه أمام وفاق سطيف، لذا لم يكن يهمّنا في هذا اللقاء إلا النقاط الثلاث وبعد تسجيلنا الهدف الثاني تراجعنا تلقائيا إلى الخلف حتى نحافظ على التقدم وهي المهمة التي نجحنا فيها.

... وهل تعترف بأنّ أداء فريقك لم يكن مقنعا؟

صحيح أننا لم نلعب مباراة كبيرة لكن تعرفون أنّ اللعب أمام مدرجات شاغرة يؤثّر كثيرا في مردود اللاعب فوق الميدان، "الويكلو" ساعد المنافس فقد افتقدنا كثيرا دعم "الشناوة" ولهذا السبب قلت لك إنّ ما كان يهمّنا هو الفوز أكثر من الأداء حتى نتحرّر أكثر بعد الهزيمة التي سجلناها أمام شباب عين فكرون.

هل استرجعتم الأمل بهذا الفوز في مواصلة التنافس على لقب البطولة بعد تقلّص الفارق عن الرائدين إلى ست نقاط؟

في كرة القدم كل شيء ممكن ومادام أنه بقيت إلى نهاية البطولة 12 جولة فإننا سندافع عن حظوظنا إلى غاية آخر مباراة، كما أننا نسيّر المشوار مباراة بمباراة و"اللّي فيها خير يجيبها ربي". 

أنتم مقبلون على لعب مواجهة محلية أمام شباب بلوزداد في ملعب 20 أوت، ما رأيك في هذا اللقاء؟

هي مباراة محلية مفتوحة على كل الاحتمالات وسنتنقّل إلى ملعب 20 أوت بنية تحقيق نتيجة إيجابية وندعّم رصيدنا من النقاط ولا نخشى مواجهة الشباب في ملعب 20 أوت بعدمنا تعوّدنا على ضغط بولوغين، فالفوز الذي حققناه أمام مولودية مهران سيكون له أثر إيجابي كبير في معنوياتنا وسنحضّر لهذا "الداربي" في ظروف ملائمة. ونتمنى أن نكون في يومنا ونسعد "الشناوة" أمام بلوزداد قبل مواجهة الكأس أمام حجوط.

المولودية ينتظرها أسبوع حاسم بلعب مباراة محليتين أمام بلوزداد واتحاد العاصمة وربع نهائي الكأس أمام حجوط، ما تعليقك؟

نعرف ما ينتظرنا والطاقم الفني طلب منا أن ننسى الرزنامة ونفكّر فقط في المباراة المقبلة، فبعد تحقيق الأهم أمام مولودية وهران سنصبّ كل تركيزنا على لقاء شباب بلوزداد وبعده يمكننا الحديث عن لقاء الكأس، لكن الأكيد أنّ المباريات الثلاث المقبلة مصيرية لفريقي في البطولة والكأس وأتمنّى أن نخرج منها بنتائج جيدة.

بوعلي: "مواجهة بلوزداد ليست خاصة لي وسأحضّر فريقي جيدا لهذا الداربي"

أكد المسؤول الأول على العارضة الفنية لـ "العميد" بعد نهاية مواجهة "الحمراوة" أنّه راض بالنتيجة المحققة لأنّها أتت في ظرف خاص وبعد هزيمة قاسية عاد بها فريقه من عين مليلة أمام شباب عين فكرون، وقال: "في بعض الأحيان الأداء لا يهمّ كثيرا وفي مباراة مولودية وهران ما يهمّنا كان النقاط الثلاث وحقّقنا الهدف حتى نسترجع نشوة الانتصارات بعدما تأثّر لاعبونا كثيرا من الخسارة أمام عين فكرون، ثم أنّ اللعب بدون جمهور صعب جدا وشخصيا أفضّل ضغط الشناوة على أن نلعب أمام مدرجات شاغرة".

"لهذا السبب أدخلت قاسم وبلعيد، ويجب أن نتدارك النقائص بسرعة"

واعترف فؤاد بوعلي بأنّ فريقه لم يلعب مباراة كبيرة قائلا: "أعترف بأنّ الأداء لم يكن مقنعا كما ارتكب فريقي عدة هفوات وكانت هناك عدة ثغرات في الوسط والدفاع، وهو ما أرغمني على إدخال قاسم مهدي وبلعيد في الشوط الثاني لسد المنافذ أمام المنافس الذي صعّب مهمتنا في تحقيق الفوز، كما يجب أن نتدارك هذه النقائص بسرعة لأنّ المهمة ستكون أصعب بكثير في الأسابيع المقبلة".

"يجب الصبر على لافاتسا وديبي لأننا لم نجلب لاعبين معروفين عالميا"

وعن رأيه في مردود "لافاتسا" و"ديبي" أجاب بوعلي: "يجب أن نصبر قليلا على هذين اللاعبين حتى يظهرا بمستواهما الحقيقي، فنحن لم نستقدم لاعبين معروفين عالميا حتى نطلب منهما البروز بسرعة ويجلبا لنا الانتصارات، أضف إلى ذلك أنّ لافاتسا أبان عن بعض القدرات الفنية ومؤشرات إيجابية توحي بأنه سيكون أحسن بكثير في المباريات المقبلة".

"حافظنا على كامل حظوظنا في إنهاء البطولة في البوديوم"

زأكد مدرب المولودية على أنّ هذا الفوز سيسمح لفريقه بالحفاظ على كامل حظوظه في إنهاء الموسم في إحدى المراتب الثلاث الأولى لأنّ هدف المولودية في البطولة هو "البوديوم"، كما أوضح أنّ المقابلات لا تتشابه وكل الاحتمالات ممكنة مستدلا بخسارة فريقه أمام عين فكرون التي حدثت في تفاصيل بسيطة جدا قبل أن يخسر شباب عين فكرون في تيزي وزو أمام الشبيبة في جزئيات وفي آخر لحظات المواجهة.

"تنتظرنا ثلاثة داربيات حاسمة، ولقاء بلوزداد ليس خاصا لي"

وفي الأخير اعترف بوعلي بأنّ المولودية مقبلة على أسبوع حاسم قائلا: "سنلعب ثلاثة داربيات متتالية كلها حاسمة أمام شباب بلوزداد، اتحاد حجوط (في الكأس) ثم اتحاد العاصمة، كما أنّني أرفض استباق الأحداث وعملنا هذا الأسبوع سنخصّصه للتحضير للقاء بلوزداد الذي سيكون صعبا ولا أعتبره خاصا بالنسبة لي، فأنا سعيد بأنّني سأعود إلى ملعب 20 أوت الذي تركت فيه ذكريات جميلة مع الشباب، كما أنني سأحضّر فريقي جيدا لذا الداربي الذي يهمّنا كثيرا الفوز به رغم صعوبة المهمة".

ب. رشيد

 

 

علاقة قاسي السعيد مع بوملة "سمن على عسل" 

أثار الموضوع الذي تطرقت له "الهداف" في عدد أمس بخصوص التصريحات التي أدلى بها المناجير العام قاسي السعيد حول قضية ملعب بولوغين لمّا أكد أنّه لا يوجد أي مشكل بين "العميد" ورئيس اتحاد العاصمة حداد، عدة ردود أفعال متباينة إذ راح بعض من يحاولون أن يصطادوا في المياه العكرة يفسرون ما بين السطور حسب أهوائهم وأكدوا أن التيار لا يمر بين قاسي السعيد وبوملة، رغم أنّ هذا الكلام لا أساس له من الصحة وعلاقة الرجلين سمن على عسل.

قاسي السعيد: "علاقتي بـ بوملة رائعة ولا يوجد أي مشكل بيننا"

وفي اتصال هاتفي جمعنا بالمناجير العام قاسي السعيد صبيحة أمس لنستفسر منه عن حقيقة علاقته ببوملة أجاب قائلا: "أؤكد أنه لا يوجد أي مشكل بيني وبين بوملة وعلاقتي به أكثر من رائعة، لما تحدثت عن موضوع ملعب بولوغين وعلاقتنا بحداد لم أكن أعلم أنّ بوملة تحدث قبلي، لكن يجب أن لا نظلم الناس ولابد أن نعطي كل ذي حق حقه".

قاسي السّعيد "غسل" اللاعبين ويطالب بتحسين الأداء أمام بلوزداد

عرفت نهاية مباراة المولودية أمام "الحمراوة" ردود فعل متباينة عقب الفوز المحقق بهدفين دون رد، إذ ظهر اللاعبون والمدرب بوعلي مرتاحين للنتيجة المحققة خاصة أنّها ساهمت في إخراج الفريق من الوضعية التي عرفها بعد الخسارة أمام عين الفكرون، غير أنّ الأداء كان محل سخط كل من كان حاضرا في الملعب سواء من مسيري المولودية أو حتى رجال الإعلام الذين لم يفهموا سبب تراجع طريقة لعب المولودية في اللقاءات الأخيرة، وهو ما دفع المناجير كمال قاسي السّعيد ورئيس مجلس الإدارة بوملة يتفقدان اللاعبين بعد نهاية اللقاء في غرف الملابس لوضع النّقاط على الحروف.

لم يكن راضيا بالأداء وطلب تفسيرات

وكشفت لنا مصادرنا أنّ المناجير كمال قاسي السّعيد دخل غرف الملابس وعلامات الغضب بادية عليه، وبالرغم من النتيجة الإيجابية المحققة التي أفرحته كثيرا لأنّها أعادت المولودية إلى المرتبة الثالثة إلا أنّ الأداء لم يعجبه إطلاقا، وهو ما اضطره للحديث مع اللاعبين بنبرة الغضب و"غسلهم" بسبب تراجع الأداء خاصة في الشّوط الثاني، إذ طلب تفسيرات من اللاعبين عن السّبب الذي دفعهم للعب بتلك الطريقة التي غابت فيها تماما اللمسة الجماعية وغلب عليها الطابع الفردي ما نتج عنه تضييع العديد من الكرات في وسط الميدان.

يريد تصحيح الأوضاع قبل مباراة بلوزداد

وكان حديث قاسي مع لاعبيه مفهوما ووصلت رسالته، لاسيما أنّ اللاعبين أنفسهم اعترفوا في نهاية اللقاء بأنّ أداءهم لم يكن جيدا لأنّ تفكيرهم كان منشغلا بتحقيق الفوز وإضافة ثلاث نقاط ثمينة لرصيد الفريق، وقد طلب قاسي السّعيد من زملاء بوڤش تصحيح الأوضاع قبل مباراة شباب بلوزداد التي ستكون حاسمة للفريق خاصة أنّها مباراة محلية، وذلك للاقتراب أكثر من المقدّمة والبقاء في سباق الحصول على إحدى المراتب الثلاث الأولى التي ستكون مؤهلة لخوض منافسة إفريقية الموسم المقبل.

خيارات بوعلي أيضا كان لها دور في الأداء

وما تجب الإشارة إليه أنّ الخيارات التي انتهجها بوعلي في هذه المباراة تسبّبت نوعا ما في تدهور أداء الفريق، لاسيما فيما يتعلّق بوسط الميدان الذي غاب عنه للمرة الثانية على التوالي اللاعب قاسم مهدي، وفضّل بوعلي تجديد الثقة في يحيى شريف الذي يجد راحته أكثر في اللعب كمهاجم على الرواق الأيمن، دون أن ننسى أيضا الأخطاء الفردية التي ارتكبها اللاعبون في وسط الميدان وتضييع العديد من الكرات التي نقل بها لاعبو مولودية وهران الخطر إلى منطقة العاصميين في المرحلة الثانية عن طريق الهجمات السريعة والمعاكسة.

قاسي السّعيد: "ربحنا لكن الأداء كان النقطة السّوداء"

وفي حديثه مع اللاعبين قال قاسي السّعيد إنّ الأداء كان كارثيا رغم الفوز وطالب بتحسينه في أقرب فرصة لأنّ الفريق أمام موعد لخوض 3 مباريات مصيرية والبداية أمام شباب بلوزداد يوم الجمعة المقبل، ثم اتحاد حجوط في الكأس وبعدها اتحاد العاصمة في البطولة أيضا وكلها لقاءات مصيرية للمولودية، وقال للاعبين: "حققنا نتيجة إيجابية وفزنا لكن الأداء كان النقطة السّوداء ولم أفهم سبب تراجع الأداء خاصة في المرحلة الثانية، لكن عليكم بإعادة النظر في ذلك في اللقاءات المقبلة لأننا بهذا الأداء لن نذهب بعيدا ونحن أمام خوض 3 مباريات حاسمة".

كلمات دلالية : مولودية الجزائر

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال